من, اقوال, قيادات ,اسرائيل.

من, اقوال, قيادات ,اسرائيل.

قال شيمون بيريز : إننا لن نشعر بالأمن والإطمئنان مادام الإسلام شاهرا سيف الجهاد ولن نطمئن حتى يخمد الإسلام سيفه إلى الأبد .
قال الزعيم الصهيوني حاييم وايزمن: "أعلم أن الله قد وعد بني اسرائيل بفلسطين، بأرض فلسطين، الا أنني لا أعرف الحدود التي رسمها لفلسطين" وقد حددها في مذكراته: "المساحة: من وادي النيل الى الفرات، ونشترط على مدة انتقالية مع مؤسساتنا الخاصة، ويكون هناك حاكما يهوديا في اثناء هذه الفترة ... وعندما يصبح اليهود ثلثي السكان ... تتحول الادارة اليهودية الى سياسة"!.
تيودور هرتزل: إذا حصلنا يوما على مدينة القدس وكنت ما أزال حيا وقادرا على القيام بأي عمل، فسوف أزيل كل شيء ليس مقدسا لدى اليهود فيها، وسوف أحرق جميع الآثار الموجودة ولو مرت عليها قرون

قال بيجن : انا أحارب إذا أنا موجود.

"في بلدنا هناك مكانا لليهود فقط. علينا أن نقول للعرب : ارحلوا! وإذا لم يقبلوا ، إذا قاوموا ، فإننا سوف نخرجهم بالقوة. "الأستاذ بن زيون دينور اول وزير تربية وتعليم اسرائيلي عام 1954 ، من تاريخ الهاغانا

قال موشى ديان عقب إنتصارة فى 1967 :لقد أستولينا على أورشليم ونحن فى طريقنا إلى يثرب وبابل .
ديفيد بن جوريون أول رئيس وزراء لحكومة الكيان الصهيوني الغاصب): إن شعب (إسرائيل) الذي يقف على أعتاب المعبد الثالث، لا يمكن أن يتحمل الصبر الذي كان عليه أجداده.

ديفيد بن جوريون: لا معنى (لإسرائيل) بدون القدس، ولا معنى للقدس بدون الهيكل.

ديفيد بن جوريون: هذا أعز يوم –يوم احتلال القدس الشرقية- مر علي منذ أن قدمت (إسرائيل) إذ توحد فيه شطرا العاصمة المقدسة".

موشي ديان: "لقد رجعنا ولن نتخلى عن القدس".

ليفي أشكول (رئيس الوزراء الصهيوني) قال بعد احتلال القدس الشرقية: إن هذا يوم عظيم في التاريخ اليهودي.

مناحم بيغن (رئيس الوزراء الصهيوني): آمل أن يعاد بناء الهيكل في أقرب وقت، وخلال فترة هذا الجيل.



وزير الأديان اليهودي عام 1967م: إننا نعتبر المسجد الأقصى وقبة الصخرة جزءا من ممتلكاتنا، وينطبق ذلك على المسجد الإبراهيمي المقدس في مدينة الخليل، ويعتبر الكهف محرابا يهوديا، لليهود في الكهف والصخرة حقوق احتلال وامتلاك.

مائير كاهانا (زعيم حركة كاخ): إن أكبر خطأ ارتكبه جيش الدفاع، أنه لم يهدم المسجد الأقصى يوم دخول القدس عام 1967م، ونحن مهمتنا أن نصحح هذا الخطأ ونهدم الأقصى.

إسحاق رابين (رئيس الوزراء الصهيوني) قال في المؤتمر الاقتصادي الدولي الذي عقد في العاصمة الأردنية عمان عام 1995م، قال أمام كل الوفود العربية المشاركة في المؤتمر –ولم يرد عليه أحد-: جئتكم من القدس، العاصمة الأبدية الموحدة لدولة (إسرائيل).

بنيامين نتنياهو (رئيس الوزراء الصهيوني): إن القدس هي العاصمة الأبدية (لإسرائيل) وستبقى موحدة تحت السيادة (الإسرائيلية) ولن تقسم أبدا.

إيهود باراك (رئيس الوزراء الصهيوني) مؤكدا كلام نتنياهو: "إن القدس هي العاصمة الأبدية (لإسرائيل) وستبقى موحدة تحت السيادة (الإسرائيلية) ولن تقسم أبدا.

إيهود باراك: قال في حفل رسمي في 8/10/1999م بمناسبة افتتاح مدرج (بوابات خلدة) قرب الحائط الجنوبي للمسجد الأقصى: "من هنا سار آباؤنا، وعلى هذه المدرجات سارت اليهود باتجاه ساحة جبل الهيكل الثاني، ونحن اليوم نعيد بناء هذه المدرجات التي كانت مبنية في الحائط الجنوبي للهيكل .

موشي ديان يوم دخوله مدينة القدس في 7/6/1967م): لقد وصلنا أورشليم ومازال أمامنا يثرب وأملاك قومنا فيها.

غولدا مائير عندما زارت مواقع في جنوب طابا تنفست وقالت: " أشم نسيم يثرب وخيبر".

رجل أعمال صهيوني يقيم في واشنطن: لكل مستوطن ينجح في قتل رجل فلسطيني مكافأة مقدارها 3000 دولار، و2000 دولار لمن يقتل سيدة فلسطينية، و1000 دولار لمن يقتل طفلا فلسطينيا.

شارون مخاطبا الرئيس الأمريكي بوش بعد تفجيرات نيويورك وواشنطن: إننا نواجه نفس الإرهاب.

رحفعام زئيفي وزير السياحة الصهيوني) قال في تصريح له لصحيفة يديعوت أحرونوت يوم 5/9/2001م: يجب خلال الأعوام القادمة استثمار ملايين الشواقل في بناء كنس جديدة، بحيث يصل عدد الكنس إلى 30 كنيسا في المستوطنات المتعددة التي أقيمت في مرتفعات الجولان، وهذا بطبيعة الحال سيرمز إلى سيطرتنا القوية على أراضي المرتفعات التي تعتبر ذات أهمية كبيرة لنا.

"لو كنت زعيماً عربياً لما توصلت إلى اتفاق مع إسرائيل. هذا طبيعي: فقد أخذنا بلدهم... نحن من إسرائيل، صحيح، ولكن قبل ألفي سنة، وماذا يعني ذلك لهم؟ كانت هناك لاسامية، ونازيون وهتلر واوشفتس، ولكن ما هو ذنبهم؟ إنهم يرون شيئاً واحداً فقط: لقد أتينا هنا وسرقنا بلدهم. لماذا يجب عليهم تقبل ذلك؟" (دافيد بن غوريون1956)

" لو كنت زعيما عربيا لما صنعت سلاما مع اسرائيل. هذا امر طبيعي لاننا اخذنا بلادهم ." ديفيد بن غوريون، التناقض اليهودي، 1978 صفحة 99)

"انك ببساطة لا تحمل الناس في شاحنات وتذهب بهم بعيدا… إنني أفضل التوصية بسياسة ايجابية، ان تخلق في الواقع وضعاً يدفع الناس بطريقة ما إلى أن يغادروا" -ارييل شارون، 24 آب 1988

قالت غولدا مائير في عام 1969:"وليس عندي ادنى شك، في أنه عندما يأتي اليوم الذي يكون فيه امكان حقيقي للسلام، لن يتنازل أحد منا عن شبر واحد من الاراضي التي يمكن أن تضمن حدودا آمنة"

2004-10-02
زعم وزير الامن الاسرائيلي، شاؤول موفاز، ان "الكتل الاستيطانية وغور الاردن والقدس الموحدة ستكون ضمن حدود اسرائيل في المستقبل". واعتبر موفاز، في مقابلة نشرتها اليوم، الاربعاء، صحيفة يديعوت احرونوت، حول اسرائيل بعد عشر سنوات.
وقال شاؤول موفاز فبل عدة أشهر : بعد 10 سنوات لن نتنازل عن أي أرض مقابل السلام.

وقال بيغين صاحب معاهدة السلام مع مصر: "لن يكون سلام لشعب اسرائيل، ولا في أرض اسرائيل، ولن يكون هناك سلام للعرب- أيضا- ما دمنا لم نحرر وطننا بأكمله(من النيل الى الفرات)، حتى ولو وقعنا مع العرب معاهدة الصلح".

قال بن غوريون رئيس الوزراء الاسرائيلي في أول يوم لقيام (دولة اسرائيلي) عام 1948 : "ليست هذه نهاية كفاحنا، بل اننا اليوم قد بدأنا، وعلينا أن نمضي لتحقيق الدولة، التي جاهدنا قي سبيلها، من النيل الى الفورات"!.

أعلن بن غوريون بعد حرب 1967 : "لقد استولينا على القدس واستعدناها، ونحن اليوم في طريقنا الى يثرب"!.

وفي عام 1950 أمام طلاب الجامعة العبرية قال:
إن هذه الخريطة ليست خريطة دولتنا، بل ان لنا خريطة أخرى عليكم أنتم مسؤولية تصميم
خريطة الوطن الاسرائيلي، الممتد من النيل الى الفرات!.

غولدا مائير قالت في 10-7- 1969 مخاطبة الجيش الاسرائيلي: "ان الآخرين لم يحددوا ولن يحددوا حدودنا، اذ أنه في اي مكان تصلون اليه وتجلسون فيه يكون هو حدودنا".

وتقول ايضا عام 1971: "ان الحدود الدولية الاسرائيلية تحدد حيث يتوطن اليهود".
وبعد هزيمة عام 1967 وفي زيارة الى أم الرشراش- ايلات- هتفت غولدا مائير: "انني أشم رائحة أجدادي في الحجاز، وهي وطننا الذي علينا أن نستعيده!.

وقال موسى دايان وزير الدفاع في هذه المناسبة:
"ألآن أصبح الطريق مفتوحا أمامنا الى المدينة ومكة"!.

قال ميناحيم بيغين: "ان الاراضي العربية المحتلة هي اراضي أسرائيلية حررتها اسرائيل من الحكم الاجنبي غير الشرعي".
قال الحاخام ياكوف بيران "مليون عربي لا يساوون ظفر يهودي". (نيويورك ديلي نيوز ، 28 فبراير ، 1994 ، p.6).

"يجب أن نقتل جميع الفلسطينيين ، ما لم يرتضوا بالعيش هنا كعبيد". من رئيس لجنة هيلبورن لاعادة انتخاب الجنرال شلومو لاهاط ، رئيس بلدية تل أبيب ، تشرين الأول / أكتوبر 1983.


"سنعمل على تحويل السكان العرب إلى مجتمع حطابين والنوادل" أوري لوبراني ، المستشار الخاص للشؤون العربية لرئيس الوزراء بن غوريون ، 1960. من كتاب "العرب في اسرائيل" :صبري جريس.

"يجب علينا طرد العرب واخذ أماكنهم." ديفيد بن غوريون ، رئيس وزراء اسرائيل المقبل ، عام 1937 ، بن غوريون والعرب في فلسطين ، مطبعة جامعة أكسفورد ، 1985

حذر بن غوريون في عام 1948 : "يجب القيام بكل شيء لضمان انهم (الفلسطينيون) لن يعودوا أبدا". أكد لزملائه الصهاينة أن الفلسطينيين لن يعودوا إلى ديارهم. "الكبار في العمر يموتون والصغار سوف ينسون".

"عندما نفوم باستيطان الأرض ، كل مايستطيع العرب القيام به وسيكون مثل الصراصير المخدرةالتي تهرول في زجاجة". رفائيل ايتان ، رئيس أركان قوات الدفاع الإسرائيلية ، نيويورك تايمز ، 14 أبريل 1983.

"ان الفلسطينيين" يجب سحقهم كالجنادب... رؤسهم تحطم على الصخور والجدران ". رئيس الوزراء الاسرائيلي اسحاق شامير ، في كلمة أمام المستوطنين اليهود في صحيفة نيويورك تايمز 1 أبريل 1988

"[الفلسطينيون] حيوانات تمشي على قدمين". مناحيم بيغن ، في خطاب له في الكنيست ، ونقلت في امنون كبيليوك ، بيغن والحيوانات ". نيو ستيتسمان 25 يونيو 1982.

"يجب أن نستخدم الإرهاب والاغتيال والترهيب ، ومصادرة الأراضي ، وقطع جميع الخدمات الاجتماعية لتخليص الجليل من السكان العرب." دافيد بن غوريون ، رئيس وزراء إسرائيل من 1948 -- 1963 ، 1948-05 ، إلى هيئة الأركان العامة . من بن غوريون ، السيرة الذاتية ، عن طريق مايكل بن زوهار ، Delacorte نيويورك عام 1978.

"العرب يجب أن يذهبوا ، ولكن نحتاج الفرصة المناسبة لتحقيق ذلك ، مثل الحرب." دافيد بن غوريون ، رئيس وزراء إسرائيل من 1948 -- 1963 ، الكتابة لابنه ، 1937